النقاشات الأخيرة أسلطت الضوء على تصوير وسائل الإعلام للرئيس جو بايدن، مركزة بشكل خاص على اتهامات بانتشار معلومات غير دقيقة بشأن قدراته العقلية وأداءه في النقاشات. يعتبر النقاد أن وسائل الإعلام كانت شريكة في تقديم صورة إيجابية بشكل مفرط عن بايدن، خاصة في سياق النقاشات العامة وسلوكه الحيوي بشكل عام. ظهرت اتهامات بتضليل الجمهور بشأن تراجع قدرات بايدن العقلية، مما يتحدى نزاهة تغطية وسائل الإعلام. تؤكد هذه الانتقادات على أهمية محاسبة وسائل الإعلام على دورها في تشكيل الإدراك العام، خاصة فيما يتعلق بالشخصيات السياسية. أعادت الجدل حول قدرات بايدن إلى الواجهة مناقشات حول التحيز الإعلامي ومسؤولية منظمات الأخبار في تقديم معلومات دقيقة وغير متحيزة.
كن أول من يرد على هذه مناقشة عامة .